+11 مكان حول العالم يخطف الأنفاس من أبداعات الخالق

كثيرون يشتكون من قسوة العالم وزحام البشر وهموم الناس، ويتمنون لو يستطيعوا أن يبتعدوا عن العالم بأكمله وأن يقضوا حياتهم وحدهم وعلى طريقتهم في «جزر منعزلة»، فإذا كنت من هؤلاء فسيكون هذا التقرير دليلك إلى أماكن تستطيع أن تستمتع فيها بعزلتك التامة، بعيدًا عن مشكلات الحياة وتطوراتها التكنلوجية والاجتماعية

جزر كيلينج الجنوبية:

هي مجموعة 24 جزيرة، فقط اثنين منهم يسكنهما 600 
شخص، وتقع جزر كيلينج بين أستراليا وسريلانكا

 جزيرة ديسبشن:
هي جزيرة تقبع في أحضان بركان في القارة القطبية الجنوبية وليس لها إلا ميناء آمن واحد ولا يزورها إلا عدد محدود جدًا من السائحين.
 سوباي، أريزونا، الولايات المتحدة:
من أكثر الأماكن النائية في الولايات المتحدة، ويسكنها فقط 208 أشخاص، ولا يزالون يستخدمون البغال في نقل الجوابات الورقية.

 جزيرة سنتل الشمالية:
هي جزيرة في خليج البنغال، وتمثل صورة واقعية للجزر المهجورة التي تظهر في الأفلام، وكانت آخر المحاولات للتواصل مع سكان الجزيرة البدائيين، الذين يحملون الحراب كما يظهر في الأفلام حقًا، في عام 2004، حين قتل صيادين على سواحلها، وهي تعتبر المكان الأفضل لك إذا كنت تفضل العزلة التامة عن العالم، فقط إن استطعت أن تقنع السكان البدائيين أن يقبلوك عليها.
 سفالبارد:
سفالبارد تقع بين النرويج والقطب الشمالي، ولا تحوي بشرًا سوى بعض الباحثين وعمال مناجم الفحم، والقليل من العاملين في مجال السياحة، وتعتبر سفالبارد آمن مكان على وجه الأرض، حيث لم يتم الإبلاغ عن أي حوادث أبدًا على أرضها.

 جزر الكيرجولين:
هي أحدى أكثر الأماكن انعزالًا على وجه الكرة الأرضية، ويسكنها ما بين 70-110 شخصًا فقط، ما يجعل عدم الاختلاط سهلًا جدًا، خاصة وأن مساحة الجزر هي 7215.7 كيلومترًا مربعًا.

 جزيرة بوفيه، النرويج:
الجزيرة الأكثر انعزالًا في العالم، لا يسكنها بشر على الإطلاق، الرحلة الوحيدة الناجحة للوصول لقمة الجزيرة كانت عام 2012، حيث تركت مجموعة العلماء المكونة من أربعة أشخاص كبسولة وقت، من المقرر استرجاعها عام 2062.
 جزر ماكوير، أستراليا:
هي جزر تقع بين أستراليا ونيوزيلندا، وهي تعتبر مكان المعيشة لما بين 20-40 شخصًا، وكل سلالات البطاريق في موسم التعشيش.
 جزر تريستان دي كونها:

هي مجموعة جزر بركانية بالقرب من جنوب إفريقيا، لا يسكنها سوى 264 شخصًا، ويعتبر الوصول إليها صعبًا، حيث أن الوصول إليها يتطلب الإبحار الحذر 6 أيام، ما لا تفعله المراكب حاليًا.


 أليرت، كندا:
تبتعد فقط نصف كيلومترًا عن القطب الشمالي، ولا يسكنها أحد نهائيًا، ولا يدخلها سوى بعض علماء الطقس ورجال الجيش لعمل بعض الأبحاث، بين الحين والآخر.


عجائب و غرائب © 2014

صور المظاهر بواسطة lisegagne. يتم التشغيل بواسطة Blogger.