تجارب كثيرة تضعنا فيها الحياة، بعضها يضحكنا وبعضها يبكينا، وكثيرًا
ما نبحث عن بسمات في أوقات الألم، كما تبحث عدسات الكاميرات
عن توثيق تلك التجارب في لقطات
عازفة الكمان نانسي دينوفو تبكي من شدة تأثرها بالعزف.
هذه السيدة تجتمع بجثمان زوجها بعد فقدانه لمدة 60 عامًا في
الحرب الكورية.
الرجال يحاولون منع كاثرين سفيتزر من خوض الماراثون في ولاية
بوسطن لأول مرة في تاريخ نساء الولايات المتحدة.
«سأضحي من أجل هؤلاء الذين أحبهم»، وشم طبعه هذا الجندي
على جسده، وتحول لحقيقة.
نساء أفغان في مكتبة عامة، في الخمسينيات، قبل تقلد طالبان
الحكم.
مراهق أيرلندي يصرخ في وجه جندي بريطاني أثناء الاضطرابات في
أيرلندا الشمالية غير آبه بالسلاح الموجه إليه.
ركاب أوتوبيس يحاولون إنقاذ فتاة حاولت الانتحار.
براءة طفل يحاول تعلم الصلاة.
سيدة أرمنية في عمر الـ107 تحمل السلاح لتحمي بيتها عام 1990.
كم تساوي ضحكة هذا الطفل المريض في نظر هذا العازف؟
بقايا براءة.
المشهد من مظاهرة برازيلية ضد الفساد والعنف الشرطي،
والصورة
تظهر شابا يقف أعزل في مواجهة رصاصة انطلقت بالفعل من
بندقية
أحد الجنود
مراهق ينقذ كلبا من فيضانات اجتاحت مدينته.
قد تكون الحرب بشعة، وفي خضم المعارك والصراع، قد تجد السلام
في علاقة بقطة، هذا ما حدث مع هذا الجندي الأمريكي، في خضم
الحرب الكورية.
أكبر المعجبين بعزف هذا الصبي.. قطة
لحظات الوداع ونظرات الاشتياق.
سيدة من الناجين من معسكرات الإبادة النازية، إبان الحرب العالمية
الثانية، تضرب أحد أعضاء حركة (النازيون الجدد) في الثمانينيات.
يجلس ملثمًا يعزف البيانو وقوات مكافحة الشغب في الخلفية.
في وقت الحرب، تبدو العلاقة مع الفراشات لحظات سلام مسروقة.
لم يجد هذا الشاب أفضل من هذا النمر ليشاركه طعامه.
صحفي يعرض حياته للخطر في خضم الحرب الأهلية الإسبانية
لإنقاذ رضيع من براثن الموت.
هذا الدكتور جلس يتابع حالة مريضه، بعد عملية زراعة قلب
استغرقت 23 ساعة، وتظهر مساعدته نائمة في الجزء السفلي
الأيمن من الصورة.
لم يشف فقط المريض، بل عاش أكثر من طبيبه الذي عالجه.
سيدة مسلمة تغطي نجمة جارتها اليهودية في يوغوسلافيا، عام
1941، إنقاذًا لها من الإعدام.
مواطن من كوريا الشمالية يودع أخاه الكوري الجنوبي، بعد التجمع
العائلي المؤقت لعائلات كلتا الكوريتين.