يقام في لندن معرض جديد يعرف باسم الفراشات المثيرة، في متحف التاريخ الطبيعي، حيث يتم جلب بعض العينات من الفراشات الاكثر اثارة للدهشة من حول العالم الى لندن. وينقسم المعرض إلى خمس مناطق حسية لاستكشاف كيفية قدرة الفراشات على الرؤية والسمع والذوق والشم واللمس .
العلماء لا يزالون يتعلمون كيفية استخدام الفراشات لحواسها والتواصل مع بعضها البعض من خلال الرائحة، البصر والصوت. تم تكاثر جميع السلالات الاستوائية في المتحف بما يشابه موطنها الاصلي بما في ذلك بليز وكوستاريكا وأجزاء من أفريقيا وآسيا. ويتم حفظ الشرانق في القطن والصوف وتنقل جوا إلى بريطانيا، وعندما تصل يقوم براون وزملائه بوضعها في الفرع الخاص بها في المعرض.