وتسمى من قبل السكان المحليين بـ “باب جهنم”. وهي تقع بالقرب من بلدة دارفاز DarvaZ.
وبدأت قصة هذه الحفرة في سنة 1974 عندما كان الجيولوجيين ينقبون عن الغاز في هذه المنطقة ههه لنهب ثرواتهم ما علينا . وفي أثناء حفرهم انهارت الارض فجأة من تحتهم وكشفت عن كهف ضخم جداً كان موجوداً تحت الارض ، و كان كبيرا بحيث أن جميع مواقع الحفر مع كافة المعدات والمخيمات سقطت جميعها واختفت في اعماق هذا الكهف
لم يتجرأ احد على النزول هناك لأن الكهف كان مملوءا بالغاز السام. واهتدوا الى فكرة اشعال النار في هذه الحفرة للتخلص من هذا الغاز الخطير المنبعث من الفتحة، ظناً منهم انها ستشتعل لفترة وجيزة ثم تنطفئ بمجرد انتهاء الغاز الموجود ولكن الأمر الدي
هو أنه …ومنذ ذلك الحين منذ 35 سنة والى وقتنا الحالي لا تزال النار مشتعلة فيها دون توقف .
وبدأت قصة هذه الحفرة في سنة 1974 عندما كان الجيولوجيين ينقبون عن الغاز في هذه المنطقة ههه لنهب ثرواتهم ما علينا . وفي أثناء حفرهم انهارت الارض فجأة من تحتهم وكشفت عن كهف ضخم جداً كان موجوداً تحت الارض ، و كان كبيرا بحيث أن جميع مواقع الحفر مع كافة المعدات والمخيمات سقطت جميعها واختفت في اعماق هذا الكهف
لم يتجرأ احد على النزول هناك لأن الكهف كان مملوءا بالغاز السام. واهتدوا الى فكرة اشعال النار في هذه الحفرة للتخلص من هذا الغاز الخطير المنبعث من الفتحة، ظناً منهم انها ستشتعل لفترة وجيزة ثم تنطفئ بمجرد انتهاء الغاز الموجود ولكن الأمر الدي
هو أنه …ومنذ ذلك الحين منذ 35 سنة والى وقتنا الحالي لا تزال النار مشتعلة فيها دون توقف .