لحظة انهيار إنسان قتل خطأ إنسانًا آخر دون أن يقصد، لكنه أدرك بشكل أو بآخر أنه أزهق روحًا، أو على الأقل أدرك أن رب السماء اختاره ليكون سببًا لعودة روح بشرية إليه.
توضح هذه الصورة فرحة لاجئين يهود بعد نجاحهم في الهروب من معسكرات النازي هتلر.. لحظة عودة الحياة إلى الروح والعقل.
الصورة يظهر بها اليهودي الأخير في مدينة «فينيتسا»، وتظهر الصورة جندياً نازياً يستعد لإطلاق النار على الشاب اليهودي أمام مقبرة جماعية لليهود في أوكرانيا عام 1941.
الصورة تظهر شرطيًا تركيًا يذل الأطفال الأرمن مستغلاً جوعهم ويلوح لهم بقطعة خبز عام 1915.
تعد هي الصورة الأكثر دهشة في العالم، والمثير أن هذه الصورة هي الأخيرة التي يلتقطها القابض على الكاميرا بيده، لأن الشخص المترصد في أقصى يسار الصورة، أطلق عليه الرصاص وأرداه قتيلًا في الحال.. ملتقط الصورة كان سياسيًا فلبينيً
الصورة تسجل لحظة انهيار فتاة بعد وقوع كارثة تسونامي في اليابان 2011.
الصورة يظهر بها راهب بوذي يصلي لرجل توفي فجأة في محطة شانكسي تايوان في الصين، بينما كان ينتظر القطار
ضابط سابق بالقوات المسلحة الروسية يبلغ من العمر 85 عامًا في لحظة انتظار اعتاد عليها سنويًا لمقابلة زملاء الحرب العالمية الثانية، ليحتفلوا معًا مثل كل عام بانتصار روسيا في الحرب، لكن في هذا العام غلبته دموعه.. فلم يأت أحد.
طفل لا يدرك أن والده توفي ويحاول لفت انتباهه.
اللحظات الأخيرة في حياة إنسان.. خبير مفرقعات يتقدم نحو سيارة مفخخة في أحد شوارع إيرلندا بعد أن تم إخلاؤه لتقوم الشرطة بواجبها.. انفجرت السيارة.
