عندما يُذكر أمامنا، موضوع الزلزال أو التسونامي، أو الأنفجار البركاني، ترتسم في مخيلتنا صور مأساوية عن واقع المكان، وحالة الرعب التي تعتمر كل الجوار، وكلنا شاهد عبر الكثير من الوسائل التقنية صوراً للبركان والتسونامي، ولكن لم يخطر في بال أحدنا عن سبب البرق الذي يظهر مع أنفجار كل بركان.
إن مجمل الكوارث الطبيعية، ليست وليدة اللحظة، ويعود تاريخ نشاط الارض الباطني ومحاولة دراسته أة تفسيره، أو حتى محاولات تجنبه عبر الأنذار المُبكر إلى مئات السنين، ولكن ما زال العلماء يقفون موقف المتفرج المحتار أمام الكثير من الحركات والانشطة الغامضة للبراكين والزلازل.
لا تزال قضية البرق العادي في العواصف الرعدية تحت منظار الدراسة، وقد حاولوا الوصول لتفسير علمي وتقني بحت حول أسبابها، ولكن حتى لحظة إعداد الموضوع لم يكن هناك إي وضوح حول أسباب البرق البركاني، ويُعتبر بالنسبة للعلماء لغزاً غامضاً ومُحيراً، ولا يوجد أي تفسير واضح، بأستثناء فرضّية واحدة تُشير إلى أن الفقاعات المُنبعثة من المواد المُنصهرة، يوجد فيها طاقة كبيرة من الشحنات الكهربائية، وعندما ينفجر البركان يفصلها عن بعضها مما يسمح بظهورها بشكل واضح للعيان.
كل ما تحتار به العقول مردّه إلى خالق الكون، الله جل جلاله، وليس فقط هو البرق البركاني الذي يعجز أمامه العلماء، أو يقفون وليس باليد حيلة ، بل هناك الكثير الذي لا يُحصى من أسرار الكون، التي ستبقى دون إيضاح معناها الحقيقي.
إن مجمل الكوارث الطبيعية، ليست وليدة اللحظة، ويعود تاريخ نشاط الارض الباطني ومحاولة دراسته أة تفسيره، أو حتى محاولات تجنبه عبر الأنذار المُبكر إلى مئات السنين، ولكن ما زال العلماء يقفون موقف المتفرج المحتار أمام الكثير من الحركات والانشطة الغامضة للبراكين والزلازل.
لا تزال قضية البرق العادي في العواصف الرعدية تحت منظار الدراسة، وقد حاولوا الوصول لتفسير علمي وتقني بحت حول أسبابها، ولكن حتى لحظة إعداد الموضوع لم يكن هناك إي وضوح حول أسباب البرق البركاني، ويُعتبر بالنسبة للعلماء لغزاً غامضاً ومُحيراً، ولا يوجد أي تفسير واضح، بأستثناء فرضّية واحدة تُشير إلى أن الفقاعات المُنبعثة من المواد المُنصهرة، يوجد فيها طاقة كبيرة من الشحنات الكهربائية، وعندما ينفجر البركان يفصلها عن بعضها مما يسمح بظهورها بشكل واضح للعيان.
كل ما تحتار به العقول مردّه إلى خالق الكون، الله جل جلاله، وليس فقط هو البرق البركاني الذي يعجز أمامه العلماء، أو يقفون وليس باليد حيلة ، بل هناك الكثير الذي لا يُحصى من أسرار الكون، التي ستبقى دون إيضاح معناها الحقيقي.