فعلى الرغم من كونها أشد الصحاري القاحلة في العالم وأشدها حرارة وتلوثا بالغازات السامة والبراكين العنيفة والبحيرات الكبريتية والروائح التي لا يمكن تخيلها، يدفع عدد كبير من محبي المغامرات والمخاطرة حوالي 4600 دولار أميركي للذهاب في رحلة لمدة أسبوعين إلى أديس أبابا او ما يطلق عليه اسم “الجحيم على الأرض”
نسبة لشدة حرارة الهواء رغبة منهم في عيش تجربة فريدة من نوعها ويبدو أن بعض السياح المستكشفون يحلمون بزيارة ما يعرف بـ”العالم الآخر”.. إلى جهنم.. وبحثوا عنها فعلا حتى وجدوها في إثيوبيا وبالتحديد في “صحراء داناكيل”.
فعلى الرغم من كونها أشد الصحاري القاحلة في العالم وأشدها حرارة وتلوثا بالغازات السامة والبراكين العنيفة والبحيرات الكبريتية والروائح التي لا يمكن تخيلها، يدفع عدد كبير من محبي المغامرات والمخاطرة حوالي 4600 دولار أميركي للذهاب في رحلة لمدة أسبوعين إلى ما يطلق عليه اسم “الجحيم على الأرض” نسبة لشدة حرارة الهواء رغبة منهم في عيش تجربة فريدة من نوعها.وصنفت “صحراء داناكيل” على أنها أقسى مكان على وجه الأرض وذلك للعوامل البيئية الصعبة والغازات السامة المنبعثة من الحمم البركانية.
المصدر: